عام 1999، أثناء القمة الأوروبية في مدينة كولون، أعلن «الباشا»، صاحب أكبر ماخور (بيت هوى) في ألمانيا، أن معظم الوفود السياسية الأوروبية زارت الدار وحققت له أرباحا بالملايين خلال 3 أيام. غير أن فضيحة أكبر تهز اليوم حزبا عريقا يحمل «المسيحية» في اسمه، وهو الحزب الديمقراطي المسيحي المحافظ الحاكم الذي تتزعمه